كوري متسوي
٢٣/١٠/١٥
شكرني
اللغة العربية ٤٠١
رقم الكلمات: 973
المسيحية القبطية في مصر: البداية و المعاصر
الأقباط لديهم تاريخ طويل و غني في مصر. عندما تعملتُ اولاً عن الأقباط لم أعرف عن الخلافات بين الأقباط و الجامعات مسيحية الأخرى في مصر. اليوم، هناك تسعة إلى خمسة عشر مليون مسيحين القبطية في مصر الذين تعول لعشرة إلى عشرين نسبة من السكان مصرية. الإقباط تعتبر الأقلية في مصرمن حين أن بقية السكان مسلمون. أنا ايضاً اعتقدت أنهم نفس الشيء كالمسيحيون الكاثوليك ملكن سنرى كيفية هم مختلف من الكاثوليك و المسيحيين الأخرى.
أصل اسم "أقباط" من ترجمة اليونانية من الكلمات المصرية القديمة "آه قب تا" لتي تعني مصري. ولكن التسمية قبطي معناها ليس نفس الشيء اليوم لان تاريخها(pg 220, African). يجب أن تستخدم لتعكس الجنسية و ليس الدين. الأقبات قديماً كان لديهم لغتهم خاصة .كان نتيجة اللغة القبطية للغة يونانية قديمة و الهيروغلفية المصرية. في بداية، اللغة القبطية كانت مكتوبة في الأبجدية اليونانية ولكن بعض الأصوات ما كانت فيها و لذلك اللغة القبطية استخدمت بعض الحروف الهيروغلفي(The Coptic Church, pg8).اليوم اللغة لا يمكن أن وجدت فقط خطب قبطي أحيانا وفي النصوص الدير.هناك قليلاً إلى لا أحد يتحدثون في اللغة القبطية الآن. (African، pg222).
قال بعض مؤرخون أن بدات الكنيسة القبطية عندما الكاتب الكتاب المقدس مرقس أو "القديس مرقس" جاء إلى الاسكندرية في مصر حوالي ثمانية و اربعون ميلادي. آجرون يقولون أن بعض المسيحيين الأوائل الأخرين أنشأوا الكنيسة و ليس مرقس. على رغم من البداية من المسيحية في مصر، الاول التسجيل لمسيحين في مصر كان في ٢٠٢ ميلادي عندما الامبراطور الروماني سيبتيموس سيفيروس أنشأ القانون الذي حرم كل الناس على يسبحوا مسيحيون (The coptic, pg 13 Church).
واحد من السمات المهمة من الكنية القبطية أن لا ترتبط إلى الكاثوليكية.كلا هما لديهما البابا الجاصة بهم. البابا الكاثوليكية يقع في إيطاليا و البابا الاقباطي في مصر و ايضاً الكنيستين لديهم المعتقدات الخاصة بهم.تفرق كثيراً من الكنائس المبكرة بعد مجلس السأقفة في ٤٥١ ميلادي. هذا المجلس فصل كثير من الكنائس. على رغم من أن في ٢٠١٣ كان هناك إجتماع خاص في إيطاليا بين البابا الروما و البابا القبطي و طيوال الإجتماع صلوا في واحد كنيسة كاثوليكية وفي واحد كنيسة قبطية. هذا يمكن ان تكون إشارة من علاقة جديدة بين الكنيستين(The Coptic Church pg 16).
و يعتقد أن الاقباط دائماً تم اضطهاد. في البداية تاريخ للاقباط بدات تحت الحكم الروماني في الاسكندرية في مصر. المسيحيون لم ينصاعوا كثيراً من القوانين
الرومانية لانهم طالبوا القوانين العباده الأصنام الرومانية. لو لم ينطاعوا فسيقطلون بالحكم الروماني و لذلك من ٢٠٢-٣١٣ ميلادي مات مسيحيون كثيراً. في ٣١٣ ميلادي الحاكم الروماني قسطنطين اصبح مسيحية و كان هذا البداية من عصر المأمون لالمسيحيون ( The Coptic Church, pg. 14-16). في القرن السابع المسلمين احتلوا مصر من الرومانيين. تمتع المسيحيون الحماية تحت الحكم الإسلامي ولكن ممكن ليس كل الحرياتهم. تحت المكم الفاطميين الإسلامي المسيحيون المصري كانت محمية فقط لو المسيحيون ينصاعوا القانون الإسلامي التي يتطلبين منهم يدفعون الضرائب غير مسلمة و قواعد أخرى مثلا لم يستطيعوا ان يبنوا أجراس الكنائس خارج كنائسهم. هناك قواعد أخرى خاص لالمسيحيون في الحكم الفاطمي مثل فقط يستطيعون بعض الألوان بهدف تحديد أنسفهم كمسيحيين. تعين المعز و العزيز الاقباط كما هم الكتبة وكتاب العدل وجباة الضرائب والوظائف الأخرى. هذا العصر السلمي يعود الفضل لأول حاكم من الحكم الفاطمي اسمه المعز و أبنه العزيز. قال مؤرخون أن المعز كان معروفاً لإرسال جنوده عندما كان هناك مجموعة من الشباب المسلمين مضايقة مجموعة من المسيحيين و هدا التاريخ تعكس العلاقات الجيدة بين الحكم المسلميين و المسيحيين في العصر الفاطمي ( pg. 32-33).
ما كان حتى مؤخراً أن الأقباط في مصر استهدفوا بشكل سلبي.قال بعص مؤرخون ان في الحكم المصر تحن رئيس انور السادات أعطى مساعدة كثيراً إلى المنظمات الإسلامية مثل المنظمات الخيرية الإسلامية و المساجد و النوادي الاجتماعية الإسلامية و الجامعات و لذلك كثيراً من الاجتماعية المسيحية و المنظمات بداوا بدأوا يشعرون أنهم هو من اللزم ان ينضلوا لحقوقهم وهويتهم. ضد الأقباط العنف بدات لترتفع بعد سادات حدث ضد الأقباط الذين يريدون ان يحقيقوا المساواة. من هذا حدثة وضع سادات البابا شنودة في دير الاعتقال من عام ١٩٨١ إلى ١٩٨٥. من تحت الحكم مباراكي إلى اليوم إجتماعات إسلامية مثل الجماعة الإسلامية و السافيين يستخدموا بالإقباط لإلقاء اللوم للاقتصاد السيئ (3 pg 516-517). و هذا الضغط الاجتماعي تم الرائدة إلى تغيير في كيفية الأقباط يعرفون أنفسهم مع المجتمع. مثلا، الكنيسة القبطية لديها الاعلام القبطي التي تنظم بالكنيسة القبطية. في كل الافلامهم وصفت حياة القبطية و المشاكل اليومية للاقباط و ايضاً الكنيسة تستخدم الافلام من اجل تشكيل الإجراءات العامة. و بسبب الضغوط السياسية والاجتماعية من الاقباط في مصر، الكنيسة توضع كيفية تريد ان يتفاعلون الى المجتمع. بشكل خاص للنساء (3, pg 514).الكنيسة تريد النساء التعرف على انسفهم بماكياج بارز و ملابس مختلفة من النساء المسلمات. و من هذا مشكلة هناك الضغوط الأخرى للهوية مثل التشابه والاختلاف.يريد الاقباط ان يعتبروا كنفس المسلمين مثلا "كلنا مصريين." ولكن في نفس الوقط الاقباط يريدون ان يعربروا مختلف من مصريين اخرى لان تاريخهم خاص (5, pg 47).
أشياء خاصة أخرى من التاريخ القبطي هي الفنهم التاريخي و المؤسساتهم المعاصرة. لان لديهم التقاليد والتاريخ الغني لديهم أيضا الفن التاريخي الفريد والمتحف الخاص بها الفن التاريخي. اليوم الكنيسة لديها العديد من مؤسسات التعليم والمستشفيات والدير والإدارية والتعليم اللاهوتي والثقافية. الكنيسة لديها ستة مستشفيات القبطيه والتي بدأها في "جمعية خيرية قبطية كبيرة" من خلال مصر مع مستشفى واحد المعاصرة في الإسكندرية.فضلا عن الكنائس، أنشأ الكنيسة القبطيه أيضا العديد من الجمعيات الخيرية مثل دور الأيتام والعيادات الطبية المجانية في جميع أنحاء مصر. لديه الكنيسة أيضا يسمى مجلس الجالية القبطية المهم المجلس الملي الذي يطل مشاكل في الكنيسة مثل قضايا الزواج والطلاق (4. pg 26-28). الكنيسة القبطية لديها تاريخ فريد من نوعه وسيكون من المثير أن نرى كيف هذه الأقلية من مصر سوف تمضي قدما في السياسة والمجتمع في مصر.
BIBLIOGRAPHY
Elias Kifon Bongmba, African Religions, 2012, Blackwell Publishing Limited, (pg. 220-222)
Werthmuller, Kurt J., Coptic Identity and Ayyubid Politics in Egypt : 1218-1250, 2010, American University in Cairo Press, (pg.30-33)
Febe Armanios and Andrew Amstuz, EMERGING CHRISTIAN MEDIA IN EGYPT: CLERICAL AUTHORITY AND THE VISUALIZATION OF WOMEN IN COPTIC VIDEO FILMS, 2013, Cambridge University Press , Vol.45 pg. 514-516
Patricia Natribov, The Coptic Church: Christianity in Egypt, Washington D.R., pg 8-28
Lise Paulsen Galal, Islam and Christian-Muslim Relations, 2013 ,Rosklide University, vol.23 pg 47-49
Nicole Winfield, Huff Post, 2013 http://www.huffingtonpost.com/2013/05/10/pope-tawadros-ii-pope-francis_n_3251288.html